السبت، سبتمبر 27، 2008

تَشوهٌ .



تشوهٌ بان على مخيلتي ومحياي

عِندَ النبضةِ المؤلمة
تُشيرُ الساعةَ إلى الموتِ إلا ربعْ ,
أشتعلُ كُلَ يومٍ أمام حضرتكْ ,
كأني لفافةُ تَبغٍ بينَ شفتيكْ
أراك جالساً بينَ زوايا أحلامي ,
وأتساءل : هل لكَ أن تكون التالي ؟
هل سيكون قلبي محطتكَ الأخيره ؟
واكون طيفك وتكون خطيئتي الكبرى ؟
على الحَوافِ نهيم

ويمسي الصباح , ويصبح المساء ,
وأحبكْ حتى الجحيم
قدري أن أكتبكْ ولا تقرأني
أن أستلذَ بشعوركْ وأشعرُ بالخوف
وأتوه
أتوه
أتوه

داخلَ دوائر دُخانِكَ المِخملي !
أشتاقكَ يا هذا ألمْ ,

وأضمكَ حتى بانَ الوهمْ
قدري أن أحبك ,

فهل تكونَ قدري .. ؟
وأحبك ,

0 التعليقات: