الخميس، أبريل 16، 2009

زَوبَعـــاتٌ وشَطـريـنْ

أشنِقُ الضيقه بصمتٍ لأجلهم
والجرحُ كان منهمْ ردا ً للجميل =] !
.
.
صار إحساسي كـ نردْ
قصةٌ قد طال بها السردْ
طَفحْ الجرحُ فيها
وأغتيلتْ من بينِ وردْ !
-------------------------------------------------------------------

إلى صاحِبِ الأمر
طَال إنتظارُ الوردِ على الشباكْ
وإنصهار القَلب على الأعتاب
متَـى تأتي وتأخذُ منْ عِنـدي
كلَّ الأشياء , كلَّ الأشياء
------------------------------------------------------------------


أتُرى حُبنا كـ فُقاعةٍ أو أكثر !!
فيها صفاءٌ وقلب وأطهر !!
لكن ,
بنسمةٍ قد تتلاشـى و تمطر
.
.
وزوبعاتٌ أخرى في الطريق !

0 التعليقات: