الاثنين، مايو 11، 2009

شرفٌ صَار إستحاله !






جُرعة الحُب للصبيانِ صارت إستباحه
فأحذري يا أبنةَ الأشراف قلبٌ إجتياحه
وأطرقي القلب بـ مسمارٍ وأردعي تلكَ الحُثاله
أيما عبدٌ يساوي شرفٌ طالَ بقاءه ؟

لا تُباليِ بأسودٍ تهتكُ الحُرمةَ بإبتسامه
إن رأيتِ نابهم ها يتلالا !!
اعلمي أشهى فريسه بيديهم تتهاوى
فقولي
أيما عبدٌ يساوي شرفٌ طالَ بقاءه ؟

6 التعليقات:

Hussain.Makki يقول...

هي للأيام ذكرى وإهانه!
تلك تُسمّى رحلة الغوايه ..
لانفقه الحب وندّعي جماله!
تلكَ وربُّ البيت أكبر إستباحه ..

أيما عبدٍ سعصي ربّه بإستقامة؟!
وينفخُ بالوناً ينفجر بإنفاخه؟

أيُ حبٍ دنسٍ إغتيلت به الغمامة؟

حَافِـيَةُ الَقَدمَيّـنْ ولِبَاسِي المَطـرْ يقول...

جئتَ بلفحةِ نسيمٍ دامي
يغرقنُا بجرحِ الزمان !
ويلفينا بينَ طعناتِ الواقع !
,
حسينْ
ليس كُلُ ما يلمع ذهب !
لكن وجودك هُنا حتماً يخلفُ ذهبا ً
شكرا ً

مذكرات إنسان يقول...

بسم الله

محاضرة جميلة ، من قديسة مجنونة !

××

حكمٌ جميلة ..
شكراً

حَافِـيَةُ الَقَدمَيّـنْ ولِبَاسِي المَطـرْ يقول...

وجودكَ بين طياتِ الحروف !
حقاً حقاً شرف !
......
دمتَ هُنا ,

جرح المشاعر يقول...

عندما تتحدث المشااعر تجبرنا االكلمات على الاستماع بصمت



لا حرمناكي

حَافِـيَةُ الَقَدمَيّـنْ ولِبَاسِي المَطـرْ يقول...

جوجو :
وعِندَ مرورِ الوردْ هنا
لا يُضاهي شيئاً لتعزيزِ راحِته
سِوى الصمتْ بـ شكرْ !
فـ شكراً لكِ