ستةُ أعوامٍ
راقتني بعدها نظرةُ
الـ" من " أنتِ ؟
يا صحوةَ الحُبِ المدثرِ
بينَ أوردتي ..
هل أنا الأول ؟
أم طارتْ تِلكَ الأمنيةِ !
أهوى ذاك الوجه الطفوليَّ
وعينانٍ متعبةِ..
هل لي بكلمةٍ
لِتُطفئ نار َالحسرةِ ..
أم نامت تلك المشاعرَ
بين حنايا أضلعكِ
تلثم شفتاكِ
وتجري إلى طوفانِ ذاكرتي
يا عمري وأوركيدَ حياتي وفاتنتي
كـمْ سأهوى غيركِ
قولي لي يا ملهمتي ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق