لِيرحل الحُزنُ الذي أتعمرَ الزوايا أخيراً
فقدْ كَانتْ إنتكاسةٌ الهَوى لَيس إلا
وقد شفيتُ منها
فقدْ كَانتْ إنتكاسةٌ الهَوى لَيس إلا
وقد شفيتُ منها
..
بينَ الحين والآخر
تُخلدُ وسادَتِي ذكراها المَوسميه
حَتى وإن حَان قِطافُها , أخبرتْ حُلمي
بأنَ الوقتَ قدْ حانْ
لِبدايةِ العرض الأسطوري
فَلكلِ موسمٍ بناظريَّ حِكايه
..
إلى حَضرةِ صَاحبِ سمو قَلبي
بِكَ يَـا غَريزتي الأنثويه
تَعلمتُ فنَّ البوحْ .. بِجدارةٍ
صُرتُ أكتمُ في خُلدي حُباً
لِأنزفهُ عَلى سَحابةٍ بيضاء
فتشتدُ فيها الإصطداماتْ
لِتهطلَ أنــا .. بينَ ربوعِ قلبك
حُبنـا يَا مَوطني
خُرافةَ العَصرِ الأزلي
كُتبتْ عَلى مُجلدٍ ..
بينَ الحين والآخر
تُخلدُ وسادَتِي ذكراها المَوسميه
حَتى وإن حَان قِطافُها , أخبرتْ حُلمي
بأنَ الوقتَ قدْ حانْ
لِبدايةِ العرض الأسطوري
فَلكلِ موسمٍ بناظريَّ حِكايه
..
إلى حَضرةِ صَاحبِ سمو قَلبي
بِكَ يَـا غَريزتي الأنثويه
تَعلمتُ فنَّ البوحْ .. بِجدارةٍ
صُرتُ أكتمُ في خُلدي حُباً
لِأنزفهُ عَلى سَحابةٍ بيضاء
فتشتدُ فيها الإصطداماتْ
لِتهطلَ أنــا .. بينَ ربوعِ قلبك
حُبنـا يَا مَوطني
خُرافةَ العَصرِ الأزلي
كُتبتْ عَلى مُجلدٍ ..
بَاتَ يوضعْ فَوقَ رؤوسِ الجبابره
بِكَ يا سَيدي
أستسلَمتُ لِقانونٍ
كَانَ يحكي قصةَ الإزدواجْ
لِـ علم يتطلبُ مِنا روحَ الوحده
والإندماجِ حدَّ الشغف
لكَ يا نغمي ..
أيقنتُ أنَ اللحنَ ليسَ مجردُ إيقاعْ
بَل رِياحٌ تَعصفُ الأحاسيس .. فَيبدأُ الإعتراف
حَتى أبجديتي .. تأبى أن تكتبَ غيرك
فَكُلما أرغمتُها أنْ تتعدى حدودها
مَحتها أَدمعي .. حَتى يصبحْ الحِبر
خليطٌ مع الدمع
أنـا وأنتَ
نَسمو فَوقَ الألـم
نَتجرعُ الأملْ
ونَبكي الحُلمَ ثلاثَ مراتْ
دَمعٌ .. لعالمِ جَمعَ شملنا متأخراً
فأقمتَ الحدَ عليهِ .. بِثورانِ الحُبِ فيك
وآخر .. لِعالمٍ يَنتظرُ أن تتوسدَ يدايَّ
لتمحي عَنها .. ألمْ الإنتظار
ودَمع .. حينَ يهوي كُلُ مِنا إلى جَنته
فَنلتقي هُناك .. بإبتسامه
أنتَ يا عبقريتي ..
رَقصةٌ عَلى جيدِ الحبِ المنفرد
ومُعادلةٌ لَم أجدُ لَها الحلْ
!
فَكمـا أنشبتَ في قَلبي حريقاً
وَلدَ من خَلفهِ " الدخان "
أنشبتُ فيكَ حُباً
وَلَدَ مِنْ بعدهِ الحَياةْ
كَمْ منَ الحيواتِ شنعيش ؟
إثنانْ , ثلاثه وإن تعدى العدَّ المئه
هِي واحدةٌ .. نَطمح بأن تعتلي الكَماليهْ
صَباحِي يا سيدي
وَردةٌ أيعنتْ في تُربةِ فمكْ
فقَطفتها بِقبله !
روحِـي مِن أجلكْ
إعتنقتَ الإرهاب .. لتفجرَ في كُلِ خليةٍ فيني
بحبر الدِماءِ .. أحبكْ
رُغمَ أنَ الإصفرارْ استوطن وجهي
ونَشبَ عَلى وجنتي .. حَريقَ الإحمرار
إلا أن الحُب قَدْ كَانَ بالمرصاد
منعَ إحتلالَ المرضَ فيني
أخَشى في مَرضي ..
بِكَ يا سَيدي
أستسلَمتُ لِقانونٍ
كَانَ يحكي قصةَ الإزدواجْ
لِـ علم يتطلبُ مِنا روحَ الوحده
والإندماجِ حدَّ الشغف
لكَ يا نغمي ..
أيقنتُ أنَ اللحنَ ليسَ مجردُ إيقاعْ
بَل رِياحٌ تَعصفُ الأحاسيس .. فَيبدأُ الإعتراف
حَتى أبجديتي .. تأبى أن تكتبَ غيرك
فَكُلما أرغمتُها أنْ تتعدى حدودها
مَحتها أَدمعي .. حَتى يصبحْ الحِبر
خليطٌ مع الدمع
أنـا وأنتَ
نَسمو فَوقَ الألـم
نَتجرعُ الأملْ
ونَبكي الحُلمَ ثلاثَ مراتْ
دَمعٌ .. لعالمِ جَمعَ شملنا متأخراً
فأقمتَ الحدَ عليهِ .. بِثورانِ الحُبِ فيك
وآخر .. لِعالمٍ يَنتظرُ أن تتوسدَ يدايَّ
لتمحي عَنها .. ألمْ الإنتظار
ودَمع .. حينَ يهوي كُلُ مِنا إلى جَنته
فَنلتقي هُناك .. بإبتسامه
أنتَ يا عبقريتي ..
رَقصةٌ عَلى جيدِ الحبِ المنفرد
ومُعادلةٌ لَم أجدُ لَها الحلْ
!
فَكمـا أنشبتَ في قَلبي حريقاً
وَلدَ من خَلفهِ " الدخان "
أنشبتُ فيكَ حُباً
وَلَدَ مِنْ بعدهِ الحَياةْ
كَمْ منَ الحيواتِ شنعيش ؟
إثنانْ , ثلاثه وإن تعدى العدَّ المئه
هِي واحدةٌ .. نَطمح بأن تعتلي الكَماليهْ
صَباحِي يا سيدي
وَردةٌ أيعنتْ في تُربةِ فمكْ
فقَطفتها بِقبله !
روحِـي مِن أجلكْ
إعتنقتَ الإرهاب .. لتفجرَ في كُلِ خليةٍ فيني
بحبر الدِماءِ .. أحبكْ
رُغمَ أنَ الإصفرارْ استوطن وجهي
ونَشبَ عَلى وجنتي .. حَريقَ الإحمرار
إلا أن الحُب قَدْ كَانَ بالمرصاد
منعَ إحتلالَ المرضَ فيني
أخَشى في مَرضي ..
ذَوبانَ الإبتسامه
فأحرصُ دائِماً
فأحرصُ دائِماً
أن تَكونَ أنتْ سرها
حَتى البَحر .. لَم يكفَ عن إيذائي
كُلما مررتُ به .. سألني عنكْ
فأجبتَهُ بهمس ..
.. يوماً ما
سنأتي معاً , ونَرمي سرنا
في معدتكَ التي حَوتْ أسرارَ الكثير
أنتْ !
حِكايةٌ لَم تُخلق بعد
سِرٌ لَم يُفهم بعد
روحٌ لنْ تخطئ أبداً
أنتَ في المختصر
حَتى البَحر .. لَم يكفَ عن إيذائي
كُلما مررتُ به .. سألني عنكْ
فأجبتَهُ بهمس ..
.. يوماً ما
سنأتي معاً , ونَرمي سرنا
في معدتكَ التي حَوتْ أسرارَ الكثير
أنتْ !
حِكايةٌ لَم تُخلق بعد
سِرٌ لَم يُفهم بعد
روحٌ لنْ تخطئ أبداً
أنتَ في المختصر
" لا وَصفَ يكفيكْ ,
ولا دَمعَ يمحيك ,
ولا حَرف يفيك ! "
تحذير :
عَواصفُ الحُبِ تَهدم الودَ ساعةً , لَكنها مَصلٌ يُقويه مدى الحياة
39 التعليقات:
كأني اقراء لغادة السمان ..!!
مبدعة يا مراسيم كعادتك
دمتي بخير
عَواصفُ الحُبِ تَهدم الودَ ساعةً , لَكنها مَصلٌ يُقويه مدى الحياة
وعادت حافيتي لمراسيمها الأولية ... وجاد الحب بوسميّ التلذذ على قلبها ... فأمطرتنا نثرية تعانق الوجد ... تنام بين يدي العشق ...
هو الحب وذبذبات الود .... منحى يسير نحو الاشتعال ...بعد كل ركود توقعي زلزالا هائلا يدوي لتتفجر ثورة المشاعر
رائعة أيتها المحبة
جلنار لقلبك
رُغمَ أنَ الإصفرارْ استوطن وجهي
ونَشبَ عَلى وجنتي .. حَريقَ الإحمرار
إلا أن الحُب قَدْ كَانَ بالمرصاد
منعَ إحتلالَ المرضَ فيني
أخَشى في مَرضي ..
ذَوبانَ الإبتسامه
فأحرصُ دائِماً
أن تَكونَ أنتْ سرها
الحب هو الاكليل الشافي للانتكاسات التي تصيبنا جسدية كانت او نفسية..
احسست بحلاوة العودة الى الهوى بين كلماتك ... ابدعتي :*
مــبـــ كـ عادتك ــدعـــه..
جـــمــيــ الكـلـمات ـــلــة ..
داااااام قـلـمـك و دااام نـبـضـك
دااااام حــبــكِ
الى مدى بــعــــيــــــد
تسلم اناملج على الاحرف اللي كتبتها و الجمل اللي صاغتها و الكلمات اللي خطتها ..
استمري بالابدااع ..
عفواً يستمر الابداع فييج
يقدس قلمج يا مبدعه وتتقدسين معاه:*
لولا الأمل .. لما رأينا هذه الابتسامة محتضنة تلك العودة
في كل مرة أزور هذا المسرح أبتسم مندهشا لانسجام نغم كلماتك.. لكن احزن بنفس الوقت لهذه الانغام الحزينه
اما الآن .. فابتسامة الاندهاش اقترنت بشعور الفرح لمن أحببنا قلمه
----
اختيار موفق للموسيقى .. احس الملحن مسويها مخصوص حق الخاطرة مالتج :P
لكأن العودة اليه ذلك الكمال الذي نصبو اليه
نظرات عينيه
قبلة منه فوق جبين الشوق
ووسادة من يديه الدافئتيم لمدى الحياة
أكثير هذا التكامل !!
إلهي لربما أن هذه اللحظة هي ماأوجاعه ولا يعود الى انتكاساته مرة أخرى
لربما هذا الانعاش هو ما أستحقه بعد سنين تشربت فيها دمائي السم
"
: الحافية إلا من الجمال والعذوبة
كم تاقت نفسي لحروفك
طهرا أتلقاك في ناظري
وجمالا يسري في الدم حتى الانشوة .
محبتي ومودتي
وكان الروح هي التي تكتب
وكانا لسان كل من يملك قلبا فأحب
شفافة كنسمة الهواء
تقبلي تحياتي
يساري حر
عودة مجدداً
بروح تنتظر الاحتضان
ووسادة تلتقط الانفاس
جميلة حافية
:
كلماتك نتنفسها بعمق
دمت بجمال حرفك
صباحك و مساؤك عطر يا سيدتى
قرأته و كأنه حلم جميل
.. أنتى اللتى عبقرية
أرى الرجل اليوم فى قمة تألقه
"
اجمل التحايا و الود يا مراسيم
"
أغيب وأرجع
وعطرك يضوع هنا
مدهشة ... حروفك
أعتقد مكتوبة بمداد من خمر مو حبر
لأنها تدير رؤوس الأشواق!
شكرا لقلبك الرقيق...
وبس
بابل
نـا وأنتَ
نَسمو فَوقَ الألـم
نَتجرعُ الأملْ
ونَبكي الحُلمَ ثلاثَ مراتْ
لولا الألم ... لم ولن نعرف طعم الأمل
عجبتني الموسيقى وايــد :)
إلى الأول هُنا ..
إلى مَنْ أصبحَ ركناً في دِينِ مَساحتي
" تأبطَ قَهراً " :
وكأنكَ أسعدتني .. بتلكَ الحروف !
وجَميلٌ بحضوركَ الطاغي البسيط , كعادتك
دُمتَ تسكنُ الزوايا
لكَ ودي
إلى السَاكنه في قَلب السموات
" خديجه علوان " :
شكراً لكِ جَميلتي
مَهما أردنَا أن نَحتالَ على قلوبنا !
نَرى أن الإحتيالَ سَبيلهُ الرجوع .. وبشده !
شُكراً لكِ ذاتَ البنفسج .. عُدتُ
وكَانَ الرجوع .. ألذُ من كُلِ مرةٍ :)
..
لَكِ ودي يَا مَصل البقاء :*
صَاحبةُ الحُب القَهري
والقَلبُ النابض .. بأقَسى نبضاتِ الصبر
" Angel Orchid "
صَحيح ..
لَم أعي ذَلكْ إلا في وَقتٍ
أصَبحتُ أطبقُ تِلكَ النظريه عَلى خَلايا جسدي
فأرى مِنها الإستجابةُ الشَافيه
زَميلتي المبدعه ..
شكراً لحلولكِ هُنا .. قَمراً يُضيءُ لَيلَ مساحتي :*
الغَاليه " Loolie "
وَجودكِ أيضاً إن نَقص في احدى " الخواطر "
أشعرُ بأنَ رُكناً ما هُنا .. قد اختلت قاعدته
..
بعد عمري انتي :* مشكوره على مرورج
وكلامج تسلميين حوب :*
لوووووول عسل
إلَى شِفائي هَذهِ المره
وعَودةُ الهَوى بينَ احضاني
" لولا الأمل "
رُقِي النَفس , ورفعةِ القَلم
هِي مَن تُضفي عَلى كتاباتِي عبقاً مِنكم
لَولا هَمساتكم .. أملكم .. إبتساماتكمْ
لَما تَلونتُ كالحرباءْ .. أجوبُ مناطقَ الحبِ واحدةً تلوا الآخرى
واتأقلمُ معها
سَيدي
أفرحني وجودك .. والسُرُ مازال مَجهول
===
لووووول يا بختي p;
وعواصف قلمك...ماذا يهدّ وماذا يبني؟؟؟
حافية القدمين..عواصفك باختصار تصنعنا...
كوني أجمل مما يكون قلمك...
ولا جمال فوق هذا القلم
حبي:*
الرائعه
" عقدة المطر "
لا يا جَميلتي .. ليس بالأمرِ الكثير :)
لَكن أحياناً نجدْ أن الرياح .. تغرقُ سفننا بِما تشتهيه هي
فنَرى أحلامنا تتناثرُ من حَولنا .. ولا نستطيع أن نمسكها
جَميلتي
شكراً لكِ على حرفكِ الباذخ
الذي اطفأ ناراً كانت بصددِ الإشتعال :)
guevara-spirit :
شكراً لك اخي الكريم ..
روحٌ من نَجسِ الهوى
حلولك .. أوركيدْ
ودي
العزيزه " هيفاء "
بَل هي إستراحةٌ لتلكَ الوساده
مِن ألمِ الدموع D;
..
هيفاء
جَمالي لا يُضاهي جَمال وجودكِ حتماً
لكِ ودي :*
إلى سيدي العزيز " قوس قزح "
مًساؤكَ تَوليب سيدي
شكراً لكْ
سُعدتُ لأنَ التألُقَ المطلوب , قد بَان
أجمل الأطيافِ .. لروحكْ
دُمتَ هُنا .. تأبى الرحيل
إلى الغائِب عن مساحتي
" بابل "
وجَميلٌ أنتَ بوجودك
إلا أن غيابُكَ يُشكل خَارطةَ النقصانِ بعيني
..
شكراً بقدرِ مودتي إليكم
شكراً بعدد الألحانِ هُنا
دمتَ سيدي
الخلاقه " lilly "
أجل ..
مِنْ رُقيَّ الألحانِ أنتشَلتُها
شكراً لوجودكِ سيدتي
صَاحبةُ الحَظِ الأكبر " سلة ميوه "
لا تسأليني لِما لَقبتُكِ بذاك اللقب
لكن !
اشعرُ بأنكِ حَظيتِ بُحبنا جَميعاً :*
شكراً لوجودكِ .. فهو مَضخة يضخ الإستمراريةَ
في عروقِ حبري
مودتي الخالصه :*
سيبقى البحر
وستبقى قصص العشق رهينة القدر
يعبث بها كما يشاء
حافية القدمين ..
فلّة لكِ
وله .. وللبحر
:)
لن أقول سوى جميل..
خاصة التنويه الاخير..
دمتي تجبرين الحرف على أن يتوه..حين نقرأ
أبجدياتك..
تحياتي
جميل يا مبدعه ...(:
اجد نفسي كثيرا هنا ...فشكرا لكي ..
(:
دمتي بحب ..
جميل يا مبدعه ...(:
اجد نفسي كثيرا هنا ...فشكرا لكي ..
(:
دمتي بحب ..
وعواصِف الحُب يا مراسيم تَجرحُ قُلوباً أحياناً ..
وأحياناً كَثير .. تُعلن مَوتَ أحد الأطراف ..
غاليتي ..
جَميلة جِداً كـ عادتكِ ..
عُذراً على الغِياب ..
زَهــرَاءْ
إلى المُبدع " عندما يرحل السنونو " :
شكراً سيدي عَلى حضوركْ
دُمنا رَهائنَ القدر :)
إلى سيدِ الجنون " جنون عاقل " :
رُبَما لِجبروتِ الحَرفِ هُنا
طَعمٌ آخر .. يَذوب بألسنةِ الأبجديه
حِينما تَهطلونَ هُنا
سيدي
لكَ ودي
ذَاتْ الياسمين :
دُمتِ جَميلتي
وإن شئتِ لَكنتُ مرآةً لكلِ أنثى
ودي
زَهراء :
مَا دَام بينَ الإثنان .. مُدخراتٌ مِن الحُب
فلا يمكن لِتلكَ العواصف إقتلاعها حَتى من الجذور !
جَميلتي
شكراً لزيارتك
وأتمنى ألا تنقطع أبداً
فإنقطاعُ الماءِ عن الوردْ .. ظُلمٌ أحياناً
:*
حروفي لك ..
كمن يريد ان يقول للورد جميل ..
وكمن يريد ان يقول للماء البارد في عز الظما منعش. !
لن اكفيك ما يكفيك ..
فـ انتي لوحدك لغة ..
العزيزة حافية القدمين :
إثنانْ , ثلاثه وإن تعدى العدَّ المئه
هِي واحدةٌ .. نَطمح بأن تعتلي الكَماليهْ
===================================
افاجأ دوما يرسالتك
جميلة و لكن تجمل دوما في طياتها اسرار تخيف اعتى الرجال
دمتي بخير و اعافية
إلى المَظلومِ بالوصف " CesC " :
سيدي .. كُنتُ أنتظر وجودكْ
وهَا هو أعادَ الحَياةَ هُنـا
شكراً بقدرِ ودي لكْ
فإنْ كُنتُ لغةً .. فأنتَ من عَلمتني إياها
إلى سَيدي العزيزْ " Kumarine " :
وجودكَ سيدي دائِماً مختلفْ
لا أقصدُ تَقليلَ شأنِ الآخرين
لَكنْ بالفعل .. وجودكَ فريدْ
لا يتكررُ مرتين
..
رُبَما حقيقةُ مَشاعري .. إندفعتْ كالبركانِ هذهِ المره
سيدي ..
شكراً لأنكَ ما زلتَ هُنا
لا تغبْ عن سَمائي .. وإن اعتبرتَ ذلكَ رجاءً
ما اجملها من كلمات
عجزت على الرد عليها
دمتي مبدعه صديقتي
اه كم هي جميلة كلماتك
وكم هي فياضة مشاعرك و احاسيسك
ذهبت بي الى عالم بعيد
حيث الورود و الازهار متفتحة هناك
و القلوب محبة و عاشقة للكل
كم رقيق و جميل ذلك المكان الاخاذ
حقا
سلمت اناملك
إرسال تعليق