اسألوها عن دموعٍ
كنتُ في الليلِ أناجي
أنةَ الحُب الخفية
اسألوها عَن تَضاريسِ
الجروح ..
ستُلاقونَ بأنَ الحُب ذابَ
فَوق هاماتِ الصروح
اسألوها عن أساليبِ العذاب
كَيف تَغدو في يميني
وإلى اليُسرى تروح
اسألوها كَيفَ بالذلِ تفتتْ
كُل أشواقي على سطح السفوح
اسألوها باحتراف ..
كَيف أدميتي الحنين ؟
واعتبرتِ الحب مات في هذي السنين ؟
كَيف خططتِ لقتلي ؟
كَيف هَندستي لقبري ؟
كَيف شيدتِ الهمومْ فَوق أرضٍ قاحلة
فَوقَ أرضٍ .. تَحوي مياهً غائرة
كُل هَمٍ فَوق قلبي .. لم يَنمْ
أسمعتِ مَن تنادى ..
خيرُ أعمالكْ يَخصُ
وعَلى الشرِ يعم
هذي أنتِ !
خَير أعمالكْ يَخصكْ
لَا تَنامي الليل حَتى
تَغرسي الأرواحَ بالرمح المدبب
تشتهينَ الدمَ من عينيَّ ينزف
حَتى ظَهري ! من كثر الهُمومْ
صَارَ واللهِ محدب !
أتعجب !
كَيفَ أحكمتُ لقلبي ذلك القفل الملبد
وتحديتُ المفاتن ..
كنتُ في الليلِ أناجي
أنةَ الحُب الخفية
اسألوها عَن تَضاريسِ
الجروح ..
ستُلاقونَ بأنَ الحُب ذابَ
فَوق هاماتِ الصروح
اسألوها عن أساليبِ العذاب
كَيف تَغدو في يميني
وإلى اليُسرى تروح
اسألوها كَيفَ بالذلِ تفتتْ
كُل أشواقي على سطح السفوح
اسألوها باحتراف ..
كَيف أدميتي الحنين ؟
واعتبرتِ الحب مات في هذي السنين ؟
كَيف خططتِ لقتلي ؟
كَيف هَندستي لقبري ؟
كَيف شيدتِ الهمومْ فَوق أرضٍ قاحلة
فَوقَ أرضٍ .. تَحوي مياهً غائرة
كُل هَمٍ فَوق قلبي .. لم يَنمْ
أسمعتِ مَن تنادى ..
خيرُ أعمالكْ يَخصُ
وعَلى الشرِ يعم
هذي أنتِ !
خَير أعمالكْ يَخصكْ
لَا تَنامي الليل حَتى
تَغرسي الأرواحَ بالرمح المدبب
تشتهينَ الدمَ من عينيَّ ينزف
حَتى ظَهري ! من كثر الهُمومْ
صَارَ واللهِ محدب !
أتعجب !
كَيفَ أحكمتُ لقلبي ذلك القفل الملبد
وتحديتُ المفاتن ..
حَتى صرتُ ذلكَ الكَنزُ المجلد
لا تَمسهْ أيَّ أنثى .,
لا تَشمه لا تضمه لا تحبه أي أنثى
ذَلكَ اليومَ الخُرافي ..
آهِ قَلبي .. ذلك اليوم الخرافي
لَستُ أعلمْ .. أنسيتُ القفل جنَباً
عندَ رأسي ,.
أمَ تَعالى نَصرُ المحبة فوقَ يأسي
أيقظتني نَشوةُ الحب الجَميلة
أسقطت مِني التباشير الأمينة
قَد مَررنا في نفسِ الممر
جَذبتنا أقطابٌ غَريبةْ
ألمٌ قَيد البطنْ وَدقاتُ الفؤادْ
فَتلاقى البؤبؤان ..
نَظرةُ الرعد المُخيفة ! ..
لَخصت ظَهر العناد
حَملتْ شيئاً غريب
كُنتُ أعلمَ أنَ ذَاتي
لا تُطيقَ الحُب في وقتِ السَواد
كَبلتني تِلك الفتاة !
آهِ مِنها حَطمت قفلي الملبد
جَعدت كَنزي المُجلد
وتَهاوت والسراب
أنُظر الوَقتَ يُنادي ..
أينَ أنتِ يا بِنتَ السراب ؟
أتحبينَ العتاب ؟
أتحبينَ المَذلة ؟ فَوق قَلبِ لا يُطيقَ الذل
لا لا لا لا لا لا لا يُطاق
لِم أيَقظتي الحَنين ؟
وأنا كُنتُ مُسالمْ ..
أردعُ النَظراتَ مِن سهمِ الفتاة
لِمَ أيقظتي الحَنين ؟
وأنا الآن كَمدمنْ أدَمن التحديق
في بُعدِ الشتات
آهِ منكِ ..
لَستِ أنثى .. أنتِ بَلوى
أوقعتني في أيدِ الغَرام ..
في رواقِ الموت أقبع
في مصحه
لَستِ أنثى .. أنتِ بلوى
كَيفِ باللهِ عليكِ ..
تَنظرينَ الدمع في عيني !
يدندن .. تنظريني نظرةً
صَارت مُلحه ؟
هَل طبيعي أن تَريني
أجري مجنوناً لطيفك ؟
هَل خَلعتِ من أحاسيس الفتاة
واستعرتِ منه سيفك ؟
أتحبينَ الهموم حِين حلتْ
في فؤادك .. فتكرمتِ لضيفك ؟
قَد تريني ساهياً أبحثُ عنك
وعيوني طيّرت كُل النعاس
صُرتُ لا أحضرُ يومي !
بل أوقعْ .. مَع شمسي
أدنى اتفاق
آهِ منكِ ومن الحب الشقي
آهِ منكِ ومن الشوق الخَفي
ها أنا اليومَ أنادي
أينَ حظي المطعنِ ؟
أين دمي , أينَ نزفي
من عَلى صوتِ حنيني المتعبِ ؟
بُحَ صوتي
ثَار جِلدي
حَتى ضاجعتُ الأمل
شُقَ صدري
مَاتَ قَلبي
حَتى فَارقتُ الأهل
آهِ منها حطمتني !
ليتَ امي لم تلدني
ليت عيني لَم تُلاقيها
بحوضِ النورِ تسبح
لَيت مَتني لَم يضاهيها
بِسهم الحُب تمنح !
آهِ منها حطمتني !
حطمتني
لا تَمسهْ أيَّ أنثى .,
لا تَشمه لا تضمه لا تحبه أي أنثى
ذَلكَ اليومَ الخُرافي ..
آهِ قَلبي .. ذلك اليوم الخرافي
لَستُ أعلمْ .. أنسيتُ القفل جنَباً
عندَ رأسي ,.
أمَ تَعالى نَصرُ المحبة فوقَ يأسي
أيقظتني نَشوةُ الحب الجَميلة
أسقطت مِني التباشير الأمينة
قَد مَررنا في نفسِ الممر
جَذبتنا أقطابٌ غَريبةْ
ألمٌ قَيد البطنْ وَدقاتُ الفؤادْ
فَتلاقى البؤبؤان ..
نَظرةُ الرعد المُخيفة ! ..
لَخصت ظَهر العناد
حَملتْ شيئاً غريب
كُنتُ أعلمَ أنَ ذَاتي
لا تُطيقَ الحُب في وقتِ السَواد
كَبلتني تِلك الفتاة !
آهِ مِنها حَطمت قفلي الملبد
جَعدت كَنزي المُجلد
وتَهاوت والسراب
أنُظر الوَقتَ يُنادي ..
أينَ أنتِ يا بِنتَ السراب ؟
أتحبينَ العتاب ؟
أتحبينَ المَذلة ؟ فَوق قَلبِ لا يُطيقَ الذل
لا لا لا لا لا لا لا يُطاق
لِم أيَقظتي الحَنين ؟
وأنا كُنتُ مُسالمْ ..
أردعُ النَظراتَ مِن سهمِ الفتاة
لِمَ أيقظتي الحَنين ؟
وأنا الآن كَمدمنْ أدَمن التحديق
في بُعدِ الشتات
آهِ منكِ ..
لَستِ أنثى .. أنتِ بَلوى
أوقعتني في أيدِ الغَرام ..
في رواقِ الموت أقبع
في مصحه
لَستِ أنثى .. أنتِ بلوى
كَيفِ باللهِ عليكِ ..
تَنظرينَ الدمع في عيني !
يدندن .. تنظريني نظرةً
صَارت مُلحه ؟
هَل طبيعي أن تَريني
أجري مجنوناً لطيفك ؟
هَل خَلعتِ من أحاسيس الفتاة
واستعرتِ منه سيفك ؟
أتحبينَ الهموم حِين حلتْ
في فؤادك .. فتكرمتِ لضيفك ؟
قَد تريني ساهياً أبحثُ عنك
وعيوني طيّرت كُل النعاس
صُرتُ لا أحضرُ يومي !
بل أوقعْ .. مَع شمسي
أدنى اتفاق
آهِ منكِ ومن الحب الشقي
آهِ منكِ ومن الشوق الخَفي
ها أنا اليومَ أنادي
أينَ حظي المطعنِ ؟
أين دمي , أينَ نزفي
من عَلى صوتِ حنيني المتعبِ ؟
بُحَ صوتي
ثَار جِلدي
حَتى ضاجعتُ الأمل
شُقَ صدري
مَاتَ قَلبي
حَتى فَارقتُ الأهل
آهِ منها حطمتني !
ليتَ امي لم تلدني
ليت عيني لَم تُلاقيها
بحوضِ النورِ تسبح
لَيت مَتني لَم يضاهيها
بِسهم الحُب تمنح !
آهِ منها حطمتني !
حطمتني
31 التعليقات:
ها أنا اليومَ أنادي
أينَ حظي المطعنِ ؟
أين دمي , أينَ نزفي
من عَلى صوتِ حنيني المتعبِ ؟
مُوجِعٌ الحُب عِندما لا نَصِفُ على أعتابِهِ اسئلتنا ..
ودٌ يَليق بِهكذا نَص
آه منك .. !! وآه من النص !! جدااااا قوي على الرغم ما به من ألم !!
شكله الامتحانات للحين ما خلصت .. اشوفج مبدعه هاليومين بالكتابة :P
موفقه يا رب
تَحوي مياهً غائرة
مياها
أالحافيةُ هكذا الحب نعيمٌ عذاباته
فدعيه يمطرُ مزيدا من الأسئلة فلن تمنحه الأرضُ سوى اليباس
انتهى بين يديها وفي قلبها فليعزف مع الناي موالا ولينتظر لربما اهتز النبضُ مغنيا
رائعة يا حافية
لامست كلماتك قلبي المحطم ، داعبته أدمته، و سرقت منه النبض السقيم ، و تركته ينوح حبا تكسر ، بعد طول اكتفاء بنظرة الورد المزهر ، طال الاكتفاء و فجأة أوقعتني لذة الحب المحرم ، و آلمتني ،عذبتني ، و استلذت برؤية الدمع المدثر ،خلال قلبي الكئيب المفارق للحب المعطر...
عزفت على وتر حساس ، أشكر لك ابداعك عالي الاحساس ..
دمت بألف خير
محدش بيحب اوي .. غير لما بينجرح اوي
:)
دمتِ عظيمة الإح ـسآس
(=
آهِ منه حطمني نصك ..
اي جذي الواحد يقدر يفهم ويستوعب ويستمتع ويفسر ويحلل ويركب خياله في ويتمشى في وادي حبرك ,,
"حَتى ظَهري ! من كثر الهُمومْ
صَارَ واللهِ محدب !
أتعجب !
كَيفَ أحكمتُ لقلبي ذلك القفل الملبد
وتحديتُ المفاتن ..
حَتى صرتُ ذلكَ الكَنزُ المجلد
لا تَمسهْ أيَّ أنثى .,"
قبل ما انسى بس هذا الجزء ضيعني بالافكار فإذا قصرت في التعليق فهذا الجزء هو السبب ..
جمال في الوصفه زينة ابداع في التقمص, ولا ادري كيف يتزين الجمال ولكن, تقمصك لحالة الرجل اضفت لمسة ابداعية جديدة , بخاصة انك انثى وهذا يدلنا على شعورك باحاسيس الجنس الاخر فنحن نعلم ان الجنسين يختلفان بالاحساس والشعور وهذا دليل على الذكاء الوجداني..
لمسة ابداعية اخرى لحظتها وهي اعادة احياء الامثال والحكم بصورة جديدة بأسلوبك الخاص, فكان وقع الحكمة او المثل المعروفة اقوى لأنك صبغته باسلوبك الخاص وإن تشابه المعنى, فالشكل القديم للحكمة استهلك وماعاد يؤثر ..
"هَل خَلعتِ من أحاسيس الفتاة
واستعرتِ منه سيفك ؟"
اطلب توضيح
------------------
"أينَ أنتِ يا بِنتَ السراب ؟"
لحظة الابتسامة الكبرى الوصف عبقري , خيالي , جديد لو بشرح الي فهمته من الوصف احتاج مجلدات ..
ابداع في ابداع ..
شكراً لك على هذا النص , المميز والممتع ,,
تحياتي ..
زَهرَ!ءْ :
الأولى هُنا ..
أصبتِ سيدتِي , والَوجعُ الآخر
حِينما نَصفُ أسئلتنا , وننتظرُ بشغفْ
تِلكَ الإجابة !
لِكننا لا نَحصل عليها أبداً
حَللتِ بينَ ربوع الكلماتِ أهلاً
وأمطرتِ غَزارة !
لولا الأمل :
ههههههه عادة ماحب أقرى التَعليقات
وانا توني قاعده من النوم
تَدري النفسيه تكون زيرو
بس يوم قريت تَعليقك , صارت
سابقة تاريخيه إن حافيه ضحكت من الوناسه
لول الله يسمع منك واظل على هالمستوى
يمكن لأن الشهايد باجر ؟
ففجرت التوتر بالخاطره ؟ الله اعلم
مشكور يا طلال على حضورك
شرفتني
خديجه علوان :
اشتاقتْ لكِ الجدران هُنا
دُمتِ بألقكِ المعتاد
:*
بقايا انثى :
يُسعدني سيدتي أن تَدخل الكلمات لصدركِ
كشعاعِ النور
ويؤسفني أنها أيقظت الأوجاع الدفينه
في بحركِ الراقي
سيدتي لأنكِ نقيةٌ دوماً
تتسلل الكلمات لروحك
شكراً على إطرائِك الباذخ
دُمتِ بينَ الآهات
وحبي لم لن يموت :
لوول .. إي والله صدقتي
حياج الله :*
نمووول :
أيبب أيبب ؟ الحمدلله ياربي
عدت كَما السابق .. p;
المقطع اللي ذكرته الله يسلمك
يتحجى فيه الريال عن قلبه
شلون كان مُحكم الإقفال
وكانت له قوانين تَرفض أي فتاة تدخل له
لاحظ المقطع الي يقول
وتحديتُ المفاتن حتى صرتُ ... إلخ
كان يصف حالته قبل لا يغزيه الحب
وبالنهاية تكتشف إن الحب لي انكتب له نصيب بهالقلب
يدوس على كل القوانين
=
بني آدم طماع .. مهما مدحته ما يشبع
حرمتني من هالمدح جم بوست الله يسامحك
بس الحين صج عوضتني ;)
احس لأول مره اشبع .. وتنطفي انانيتي
على فكره انا مو ضد الرجل نهائياً
بالعكس اتعاطف معاه .. صج إن ظاهرياً إنسان قوي
لكن باطنياً طفل , يحتاج حنان , رعاية
خصوصاً إذا كان يحب من قلب
فيستحق البنيه اللي تداريه ..
ودايما اقول حق البعض
لما اشوف الريال بشكل عام يحب وبالمقابل حبه من طرف واحد
يعور قلبي وودي اساعده
اما البنيه ما تهزني مشاعر الشفقه أو عوار القلب
لأنها بالأساس كائن حساس وحنون على خلاف الرجل
وهالمواقف عد وخربط من كثر ما تشوفها
"هَل خَلعتِ من أحاسيس الفتاة
واستعرتِ منه سيفك ؟"
اطلب توضيح
التوضيح يقول
هل تخليتِ بمعنى أدق عن احاسيس الفتاة
واستبدلت الكلمه بخلعتِ بغرض التشبيه
وحولتيها للضد أي أستعرتِ منه سيفك ؟
يعني بالمختصر قلبت مشاعر الأنثى للنقيض
دوم هالإبتسامه الكبرى ..
اشكرك من كل قلبي .. للأسف الشكر ما ينقاس بميزان
بس شكلي بخترعلي لغة اشكرك فيها
كلامك كان تاج .. لو بيدي البسه وافتر فيه p;
حياك الله .. والشكر مو لي !
لك ولأمثالك من المدونين
مساء الورد يانموووول هالرد مو حق حافية هذامخصوص حقك وتدري انت شكثر كنت شاغل بالي لان موعوايدك كنت اقول ما ادري شنوالي عافس كيانه ودوم اسال عنك بس اليوم لما شفت ردك فرحت وايد وفرحت بنتي انشالله دووووم مرتاح وتكتب من هالمديح والله يوفقك يارب.
عزيزتي ..
يذهلني قلمكـ دائماً ..
وتجذبني كلماتكـ وتغرقني معها في عوالم غريبة وجميلة!
نص مذهل .. رائع .. مميز كما عودتينا دائماً
وعلى الرغم من لمحة الحزن والألم بين سطور هذه الخاطرة إلا أنها جميلة .. ومبدعة!
دمتي بود
بعد ان خرج حرفك حاملا معاول ومناجل
لايمكن ان يتحطم احساس الحافية التي صاغتة بعاصفة اقتلعت كل الاوجاع والالام
استطيع الان ان اقول لم يساورك الضعف
ابدا فانت اقوي من ان تتحطمي يا حافية..
اتركك في ثوبا ابيض ووشاح يغوض فية كل الليك..
سلام يا رايعععععععة
اشتاقت لك الروح يا نبضها :*
أحبكِ .. و أعشق قلمكِ
لي عوده ,,,
Miss-Q8
تضاريس الجروح؟
رائع هذا التشبيه البليغ و البالغ الوجع ... كما هى رائعة كلماتك
إحساسك متميز دائما
دمتى بخير
فاطمه الشطي :
لووول كفيتي ووفيتي p;
Engineer A :
اول شي الحمدلله عالسلامه :*
وحيل فاقدينج :*
مشكوره حبيبتي , مديحج دايما له نكهة خاصه :$
نوع راقي , ويشجع
حلم :
ألا يَكفي أنْ أكون امرأة ؟
إذا لا أتحطم بإذن الله
شكراً لكلماتك النقيه
التي تُلبسني الماس دائِماً
كُن هُنا يا سيدي
سَلامُ المحبين على قلبك
الجنون في الحب هو ما يدفعنا إلى تحطيم كل القيود .. سلمت الأنامل
جميلٌ جداً ... سعيد لزيارتي هنا
Miss Q8 :
أنثنتْ جدران مَساحتي
لتحتضنكِ من جَديد !
سيدتي تركتِ مكانكِ خالياً
ترفرفُ على ضَريحه الطيور
تتَلو سورة عودتكِ هُنا
احمد فتحي :
شكراً أخي الكريم ,
دُمتَ هُنا لا تَرحل
السر :
أوافقكَ الرأي
وأضيفْ أننا نتخبطُ في كل افعالنا
وكأننا مجانين !
عبدالعزيز دلول :
أشكرُ حضوركَ سيدي ,
سُعدتُ بهذا المرور المزخرف باليَاسمين
قلمكِ ذهبي رآآئع ^^
سلمتِ وسلم احساسك
غدر أنثى...
أم...
غباء رجل ؟!!
====
شوقتيني للكتابة مرة ثانية
دام ابداعك اختي
تحياتي
حطمتنى ...
وآآآه .. منها ..
كنت هنا امارس جنونى ...
..
.
باقه جورى لك
أرى نجمة فى سماء الكويت ..
مدهش ...
وردة على جبينك ..
مدونة أكثر من روعة ..
راااااااااااائع ماشاء الله ..
إرسال تعليق