أتُراكَ تُحِبني ؟
سؤالٌ أزعج كُلَ الملايينِ
وما زالَ مبهمُ
و تاهَ الجَـوابُ بِصدري
ولاحَ الرجاءُ وجـفَّ الدمُ
سُؤالٌ إذا طارَ بِخافِقيني
فاحت أحاسيسَ الوردِ المفعم
فَيركِض الودُ إلى ذاكرتي
يغني للعشقِ ويلثِمُ
أترانـي أعشق ؟ لا لا .. لا يمكنُ
فأنـا لا أحِبُ ولا أغرمُ
أشعـاري وحبري وأرقامي
خُلِقتْ لواحدٍ هوَّ من يلهمُ
تراني السـماءُ يوماً
على مضجعي وتراقِبني الأنجمُ
كيـف أبكي وأحترقُ حباً
أيا قمراً ما زلتَ لا تكتِمُ؟
أحبكَ مكللةً بالطُهرِ
.
.
أفهمتَ الآن مالا يُفهمُ ؟
5 التعليقات:
أتحبني .. بعد الذي كان ؟
إن أحبك رغم ما كان ..
ماضيك لا أنوي إثارته ..
حسبي بأنك ها هنا الآن ..
مدونة جميلة تستحق المتابعة ..
إلى الأمام دائما ..
أحمدْ الحيدر :
كأسٌ شاطرتهُ معي ..
لِمرورك ألف تحية ٍتُنثرْ
تُشرفني متابعتكْ
وكأني طفله لا تتقن الإطراء ..
هنيئا لكِ بعجزي ..
ألف تحيه وود لكِ مني
جولييت الهوى "
إن كانت كَلِماتِي تُخْرسكِ
فـ تَباً لها
عزيزتي قُبلةٌ لكِ :*
وألفَ تحيه
إن كانت كَلِماتِي تُخْرسكِ
فـ تَباً لها
عزيزتي قُبلةٌ لكِ :*
وألفَ تحيه
إرسال تعليق