يومياتٌ في ظُلمةٍ سَوداء ,
أستشعر الوجعَ في قلبي
وآخرى بين أحضانِ صدري
ما إن أرجع من دوامي المدرسي .
إلا وارتمي بمضجعي لأنام .
ليس تعباً أو إرهاقاً
بل تزحَلقٌ على جَليد النسيان
لعل الأحلام في اليقظةِ
أستشعر الوجعَ في قلبي
وآخرى بين أحضانِ صدري
ما إن أرجع من دوامي المدرسي .
إلا وارتمي بمضجعي لأنام .
ليس تعباً أو إرهاقاً
بل تزحَلقٌ على جَليد النسيان
لعل الأحلام في اليقظةِ
تنسي هماً
تبري , تلثم جرحاً
لا جدوى من ذلك كُله
ليت القَلبُ ينقَسِمُ إثنان
نِصفٌ أضعه تحتَ وسادته
لينبضَ كُلما نام حبيبي .
وآخر مع مِطفأتهُ
كُلما أطفى سيجارتهُ
أطفاهُ بقلبي ليتركَ أثراً
يااااااااااااه
مَوعِدُ النومِ حان
يوم الثلاثاء
الموافق 23 سبتمر 2008
الساعه 3:18
تبري , تلثم جرحاً
لا جدوى من ذلك كُله
ليت القَلبُ ينقَسِمُ إثنان
نِصفٌ أضعه تحتَ وسادته
لينبضَ كُلما نام حبيبي .
وآخر مع مِطفأتهُ
كُلما أطفى سيجارتهُ
أطفاهُ بقلبي ليتركَ أثراً
يااااااااااااه
مَوعِدُ النومِ حان
يوم الثلاثاء
الموافق 23 سبتمر 2008
الساعه 3:18
0 التعليقات:
إرسال تعليق