عِندَ النبضةِ المؤلمة
تُشيرُ الساعةَ إلى الموتِ إلا ربعْ ,
أشتعلُ كُلَ يومٍ أمام حضرتكْ ,
كأني لفافةُ تَبغٍ بينَ شفتيكْ
أراك جالساً بينَ زوايا أحلامي ,
وأتساءل : هل لكَ أن تكون التالي ؟
هل سيكون قلبي محطتكَ الأخيره ؟
واكون طيفك وتكون خطيئتي الكبرى ؟
على الحَوافِ نهيم
على الحَوافِ نهيم
ويمسي الصباح , ويصبح المساء ,
وأحبكْ حتى الجحيم
قدري أن أكتبكْ ولا تقرأني
أن أستلذَ بشعوركْ وأشعرُ بالخوف
وأتوه
أتوه
أتوه
داخلَ دوائر دُخانِكَ المِخملي !
أشتاقكَ يا هذا ألمْ ,
أشتاقكَ يا هذا ألمْ ,
وأضمكَ حتى بانَ الوهمْ
قدري أن أحبك ,
قدري أن أحبك ,
فهل تكونَ قدري .. ؟
وأحبك ,
0 التعليقات:
إرسال تعليق