الجمعة، نوفمبر 27، 2009

تحرير سكة سفر p;



عيدكم مبارك , وعساكم من عواده D;
والله يعوده عليكم بالصحه والعافيه
..,
إنشالله بإذن الله الساعة 6 الفير
ماشيين كربلا
وبنقعد لي اليمعه الياي
بخلي التعليقات مفتوحة بدون إشراف
..,
النفسية حدها حلوه أولاً ليش خلصنا امتحانات
وعدت هالمرحله علينا
وثانياً عشان السفره اللي كلنا كنا نتمناها من زمان
..,
ما وصيكم حطوا بالكم على مدونتي :(
بتصير وحيده ,
من أكبركم لي اصغركم حللوني
ونراكم إنشالله قريباً ;)
اختكم : حافية القدمين

لوووول ما مشينا اليوم
مشالله المطر مو راضي يوقف
واحنا بنروح طريج بر , يعني خطر شوي
ويقولون الحدود غررقه من الماي
نطرنا لي 8 الصبح بس مشالله المطر
افحمنا هالمره مو راضي يوقف
قررنا الصبح هم عالساعه 6 نمشي
قولوا إنشالله هالمره نسافر
وما تطلعلنا سالفه يديده D;

الخميس، نوفمبر 19، 2009

مَوتُكِ قَدْ حَانْ ..,



ستغادرين
إلى محطات الذكرى وعنفوانِ اليأسْ
إلى بواخرِ النسيانِ عندَ منارةِ جسدي
وتَرسمي بينَ تفاصيلِ الخَلايا
وَجعي وسهدي ..
تتَقلبُ شفتكِ عَلى نَارٍ غَيرَ ناري
ويَنضجُ لَحمَ اللذةِ عَلى قِطعِ القُبلْ
عَلى غيرِ شفتي , غيرَ حُبي
وغَير حُلمي
يَسلبُ مِنا القَدرَ بقايا الحُلمْ
يفجر أوعيةَ الأمل
عَلى طقوسِ هيروشيما الحُبْ
فأصبحُ جزيرةٌ تَشوهتْ مَلامحها
وأختلطَ الدمعُ مع الابتسامة
وتاهتْ المَعالمْ
واندثرت الأقطاب
كَانَ شَمالُنا سِربالُ يوسفْ
وَجنوبنا نَزف المحبرة
أمَا الآن
فَلا شمال ولا جنوب يَحوينا
يُدثرُ الألمَ بين جنباته
وَترحلينْ
مِنْ بينِ أضلعي المُتكسرة
و أحبالَ صوتي المتمزقة
في ذَوبانِ صوتكْ
وقَهرَ الصَدى فيني
أضغطُ زرَ الإعادةْ
فأتذكرُ سُكري بصوتكْ
وتَوسدي بينَ وسائدي
وأحاديثُ الليل اللا منتهية
تَضحكينَ تارةً لعبثِ الحروفِ مني
حينَ يسلبها النُعاس فأتفوهُ بالحماقاتْ
أدمنتُ الغنجَ بصوتكْ
واتوجعُ حِينَ أسمعُ الدمع يَحكي بدلاً عنكِ
حُبكِ يا سيدتي قَطعني
مَزقني , وأقلقني ,
كَيفَ لإمراةٍ مثلكِ أن تَنامَ قريرةَ العينْ
وأنامُ أنا مَكسورَ الجناحْ
بينَ زَوايا الدَجرْ
كَيفَ يسلبكِ متهورٌ أغوى القَدرَ بمالهِ
فَربحَ صفقةَ قلبكْ
وخَسرتُ وَفاءَ الحُب
عَلى أي الأصواتِ اليومَ أنام ؟
صَوتُ ألمي ؟
أم ارتطامَ رأسي بِحافةِ الوقتْ
فأصحو مرتعباً
أظنُ المنبهَ صَوتَ هاتفي
حينَ يَقرعُ رقمُكِ عَلى بابه
ليوقظني مِن سباتِ النومْ
إلى صباحٍ جديدْ
و فرصةِ العَمل
ألا غَضب الله عليكِ
أتلفتِ كُلَ حَواسي
فبتُ لا أعلمُ الأصواتْ
أهوَ صوت المنبه ؟
أم صَوتُ هَاتفي
أم صَوت موتي
أم صَوتُكِ المتمزق
,
احس إني هلكانه من الإمتحانات
ونفسيتي زيرو على كثر ماني ادرس و24 ساعه بالدار مجابله الكتب
على كثر ماني مزفته بإمتحاناتي
دعواتكم :(

الخميس، نوفمبر 12، 2009

رِحلةٌ , لِمعراجِ روحك




أتَمردُ بزي النور
وأغتَسلُ بطهرِ الحلم
مُلهمي ,
ونَاطقَ صمتي
صَبري ,
وحُبَ حياتي
ألمي ,
وأسيرَ أمنياتي
نَجَتمعُ في كُلِ أسبوعٍ مره !
لننتَشي أجسادَ بعضنا
فتَهطلُ نَدى الأوراقْ , بِغزارةِ اللذةْ
وُتنيرُ أرواحنا أعماء الليل
فَأجلسُ نَجمةً بينَ يدِ القَمر
وتُراقبني أنتْ مِنْ مِجهرِ القدرْ
تَرسلُ نجمات حُبنا طَردَ الحُبِ إليكْ
وتتلونُ وجنتكَ بلونِ الأمل
تَتصفحُ طَردي
صَفحةُ النسيانِ بيضاءْ
وَصفحةُ الهَوى أمتلأت بحبرِ دمائي
كُل ما اشتقتَ كتبتُ بدمي
حَتى أتذكرُ يوماً
أنَ إشتياقي لكَ مؤلمٌ حدَّ الجرح
أنتَ يا فارسي
أرسيتَ زَورقي عَلى شطآنِ صدركْ
تَربعتُ بينَ يدي الرمل
بينَ حرارةِ الشمسْ
وذَوبانِ القُبلة
أنتَ كونٌ يأبى أن يموتْ
وروحٌ تأبى أن تَنام
تَغفى , تَركع عَلى سيمفونيةِ الصلاةْ
حُبكَ مُهمتي الأخيرة
فَهل يُقّدرُ حُبكَ بالمهمةِ المستحيلة ؟
بالسَجدةِ المدلهمةِ
والأمالَ الضئيلة ؟
وإن يَكنْ
فإني متوجعةٌ فيكَ حدَ اللا مفر !
فإن كُنتَ وجعي ؟
مَنذ الي يمسح على رأسي
ويُسافرُبي الى أمسيةِ الصدر
فهل كُنت أنت ؟
,
إنحناءة لِمن لَم تسمح لي الفرصه
أن أبعثُ لهم ببرقيةِ الشكرْ
Loolie
pure
جاسم
المتميزة / راقصة على أوتار الغنج

السبت، نوفمبر 07، 2009

محطة اللا شيء






أيا قاسمَ حُبي ونيرانَ ذاتي
أتَرحلُ عن دنيايَّ , كَبرقٍ
وتَشطُر حُلمَ حياتي ؟
أتَبني عَلى قَلبي
صُروحَ الفقدِ
فأرتمي بينَ أرضٍ سلبتْ روحك
وَهدمت كبرياءَ كياني؟
لَم يَلبثُ حُلمي أن أنولدْ
حَتى أجهضتهُ أيادي الأعادي
لَمْ يتَسنى لنا أن نَعيشْ
أن نُحلقَ مع السنونوْ
ونَشربُ مِنْ جيدِ الهَوى
كأساً مِن الحبِ لكْ
وكَانَ الحُلمُ كاسي
أظمأ يا سيدي في بحر ِالجَوى
فنَاولني كأسي يا أيها الساقي
لأروي ظامئي
وأسكبُ جرحي
عَلّه يُخمدُ صَوتَ المنادي
وأي صوتٍ كان ؟
دَمر جفني
وأشعل أطراف ناري
أجَوبُ يا سيدي مَتاهاتِ المدن
أطوفُ الأمواتْ
وأندبُ مَوتَ حلمي
فيتبخرَ النَدى مِن فوقِ الوريقاتِ
ويُهاجرُ زاجلَ حُبنا
إلى عَرشِ السمواتِ
أنَـا الثكلى في فقدي حُبي
ولا ثَكلى قبلي ولا مابعدَ آتي