الخميس، ديسمبر 18، 2008

.. أفتقدكَ كـ عنوان ..

أيعقل أن أفقد الحُب ؟
وأمشي بين دهاليزِ العتمه
أبحث عن قلب ؟
أبحث عن مأوى أبحثُ عن أب ؟
لأن العين لا تراه ..
فيبدأ القَلب بمسحِ ما ثراه
ولو إني أراه ..
لكان صبايَّ مرسوم على شفتاه ..
كُلَما زادَ الحُب
زادَ الضغطُ على القلب ..
وأعلنت ذراتُ الجزيئاتِ الحرب
فَمن الرابح ومن الخاسر
لا أعلم ولا أنضبْ
فلكَ تلكَ العِباره
" مُعدل الحُب صَار ما تحت الصفر "
فلكَ يا سيدي الحَرب
وأعلن النَصرَ على الطاغيةِ قلبي والحُب
وتُرفعُ رآيةُ النصر على الغرب

0 التعليقات: